Everything about لياقة​

تساعد التمارين الرياضية على تحفيز هرمون السعادة في الجسم، مما يزيد الشعور بالاسترخاء والراحة، إضافة لزيادة فرص التفاعل المجتمعي بين أفراد الفريق الواحد، أو بين اللاعبين في الصالات الرياضية المغلقة، في جو مفعم بالترفيه، والفرح.

الوقاية من أمراض القلب والسكتة الدماغية والانتظام في ممارسة التمارين الرياضية يقوي عضلة القلب و يحسن عملها و يزيد من كفاءة تدفق الدم و الدورة الدموية و ينظم مستوى الكوليسترول في الدم بشكل صحي .

فإن التمرينات الرياضية قادرة على تنظيم عملية التنفس، ودخول الأكسجين للجسم بكميات كافية، وعند تحقق هذا الأمر نجد أن الجسم يكون قادراً على القيام بالكثير من الأعمال التي كان من الصعب بل من المستحيل القيام بها بدون التمرينات الرياضية.

ومن القيم الاجتماعية التي يمكن للفرد اكتسابها من خلال ممارسة الأنشطة الرياضية: الروح الرياضية، التعاون، القيادة، الانضباط، المتعة، المواطنة الصالحة، العلاقات الاجتماعية، الطاعة، النظام.

يعتبر عاملاً مساعداً للعلاج، والحقيقة هي حدوث انخفاض ضغط الدم في حالة الاسترخاء

أو لمدة نصف ساعة تعتبر أمراً ضرورياً خاصة للأشخاص الذين لديهم أي عامل من عوامل

لدى الرياضيين جميع أجزاء الجسم أو أجزاء معينة من الجسم طبقاً لكل نوع من الألعاب

هل شعرت يوماً أن يومك سيء لدرجة أنك تريد أن تختفي؟ جرب التمارين الرياضية! إنها العلاج الطبيعي الأفضل لتحسين مزاجك.

وسلوكيات سليمة تضمن للبدن الراحة والسلامة في خلال قيامه بالأنشطة اليومية، لذلك فإن التمرينات الرياضية لها فوائد لا عوض عنها وهذا ما سنحاول توضيحه ‏في السطور القادمة.‏

سنتعرّفُ في هذا المقال على فوائد وأهمية الرياضة البدنيّة للجسم.

وحتى نستفيد من هذه الأنشطة يجب أن نخبركم بفوائد اللياقة البدنية للصحة وهي:

الرياضة في حقيقتها أسلوب حياة، فاللياقة البدنية ستشعر بتأثيرها في كل ثانية في حياتك وليس في وقت القيام بالتمرينات الرياضية فحسب، الجلسة الصحيحة، والمشية السليمة، والحركات الخفيفة تحتاجها في كل وقت، وليس في وقت معين.

تنظّمُ الوزنَ سواء بزيادتِه أو نقصانه؛ وذلك عن طريق ممارسة ثلاثِ أنظمة من التمارين البدنيّة، الأوّلُ يختصّ بحرق السعرات الحراريّة وخسارة الدهون، والثاني يهدفُ لزيادةِ الكتلة العضليّة في الجسم، ويحتاجُ إلى كميّات عاليةٍ من البروتين، والثالث ضروريّ للمحافظة على نتائجَ النظاميْن السابقين؛ فهو يساعدُ على الحرق والبناءِ في آنٍ واحد.

أمّا سلوكيات قلّة النشاط البدني والسلوكيات المنطوية على قلّة الحركة، فهي تسهم معاً في زيادة click here معدّلات الإصابة بالأمراض غير السارية وتحميل نظم الرعاية الصحّية أعباء الأمراض.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *